نتائج البحث: فن الكاريكاتير
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "من عكا إلى تكساس: مذكرات قسطنطين أسعد سيقلي (1861 ـ 1925)"، بتحقيق الباحث تيسير خلف، ويحتوي على مقدمة يليها 20 فصلًا و15 ملحقًا تتمحور جميعها حول مذكرات مسيحي فلسطيني مخضرم.
يؤكّد الفنّان الأردني محمد العامري، في كتابه "المِرْوَد والمِكْحلة"، عدم إيمانه بالنظرية التي لا ترى في الفن إلا متعة لوقت فراغنا، وبأن الإنسانية إذا كانت ترغب بالاحتفاظ بحريّتها وكرامتها، فإنّ عليها ألّا تقف موقفًا مُحايدًا من المشكلات الاجتماعية والسياسيّة.
في هذا الحوار، نتناول مع رسام الكاريكاتير عماد حجاج أبرز المحطات التي ساهمت في تشكيل معالم تجربته، والوقوف على التحديات التي أحاطت بمسيرته المتواصلة منذ أكثر من ثلاثة عقود.
رائد القطناني فنان تشكيلي ومصمّم ومدرّب غرافيك، عمل في مجال التصميم الطباعي لسنوات طويلة، وهو خرّيج جامعة دمشق ـ قسم الاتصالات البصرية في كلية الفنون الجميلة عام 1994.
في "مدرسة المشاغبين"، "أسس" عادل إمام للكوميديا التي يبحث عنها، والتي يمكنه من خلالها الدخول إلى علاقة متميزة بين المسرح والجمهور، تلك الكوميديا التي نجحت في تقديم عروضها على مدار ما يقارب عقدًا طويلًا من السنوات.
في 15 أغسطس الماضي، انطلقت النسخة 43 من "المعرض العام للفنون"، في قصر الفنون في دار الأوبرا المصرية، واستمرت حتى مطلع أكتوبر الحالي. عُرض في هذه الدورة ما يزيد على 450 عملًا فنيًا، لـ300 فنان يمثلون تيارات واتجاهات فنية مختلفة.
يبدو كتاب "حبيب حداد.. سحر الورقة البيضاء" (منشورات "طش فش"، بيروت 2022، إشراف وتقديم: كميل حوّا) كبير الحجم أشبه بالأطالس وبمطبوعات سنوية خاصة بمؤسسات كبرى.
يعتبر فن الكاريكاتير العراقي واحدًا من أقدم الفنون في البلدان العربية بعد مصر، وقد مرّ بمراحل عديدة عبر تاريخه منذ مطلع ثلاثينيات القرن الماضي. لكن هذا الفن وبعد انطلاقته القوية صار البعض يقول إنه يمر بمراحل الحداثة الجديدة.
وسط تخوفات الموجة الرابعة لفيروس كورونا، انطلقت الدورة التأسيسية لـ"مهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة"، حيث استقبل المسرح المكشوف في دار الأوبرا المصرية حفل الافتتاح، بحضور كثير من المسرحيين العرب والأجانب والمصريين بالطبع، غلب عليهم الحضور النسائي.
لعل فن الكاريكاتير أحد أهم الفنون البصرية النابعة من الرسم ولكن بطريقة غير مألوفة من التحريف والتغيير بقصد السخرية والنقد فهو فن ساخر يعتمد على بعدين فقط، ويقوم بتحريف الملامح الطبيعية للموضوع؛ أو ميزات منه؛ أو جسم شخص ما.